بيان من المركز السوري الكثيف المخدرات حول مصانع الكبتاغون في سوريا
مع سقوط النظام السابق في سوريا، بدأت الكشف عن حقائق حول تورط بشار الأسد وماهر الأسد، إلى جزء من نافذة أخرى من عائلة الأسد، مثل وسيم بديع الأسد، في مشروع ابتكاري لإنشاء وترويج البرنامج، وعلى رأسها الكبتاغون. هذه التجارة الإجرامية التي طالت سمعتها أعضاء في مجلس الشعب السوري السوري نافين الذين، ساهموا بشكل مباشر في سلاح المجتمع السوري وزعزعة إرساء منطقة إخفاءا.
وتشير التقارير إلى أن سوريا توقفت منذ عام 2020 عن إنتاج أكثر من 80% من الكبتاغون على مستوى العالم. حيث يجمّع هذه التجارة نحو 2.4 مليار دولار أمريكي أي نحو نصف كل يوم كامل، مما يعتمد عليه كم رئيس الطلاب الجامعيين الماليين المتهالك وقمع الشعب السوري. وقد استخدمت منشآت ميكانيكية، من أجل مطار المزة العسكرية ومستودعات أخرى في دمشق وحمص والساحل السوري كمراكز رئيسية لإنتاج هذه المواد، فبعد الاستقرار السريع عُثر في هذه المواقع على ملايين المساهمات المخدرة ومعدات متقدمة متقدمة ومواد كيميائية، مما يثبت أن هذه العمليات كانت تُدار بمعرفة مباشرة من قواعد النظام وأفراد الأسرة.
وخاصة النظام السابق على شبكات تهريب المميزة بالتعاون مع التجار وأعضاء أعضاء مجلس الشعب في مجلس الشعوب لتصدير المخدرات إلى دول الجوار، مثل الأردن والعراق ولبنان، وصولًا إلى دول الخليج. وتمت عمليات التهريب باستخدام التصميم، لإظهار إخفاء الأجهزة الكهربائية، وتوليفة الفواكه داخل الدمى، ومحولات كهربائية، وتكاملات التي استخدمتها شرطة مكافحة الإرهاب والإرهاب.
إن المركز السوري الرائع يدعو الشركات الوطنية الرائدة إلى تقديم الدعم الكامل لتوثيق وضبط كافة الشركات الناجحة والشبكات التابعة لها. كما يشدد المركز على إنشاء قاعدة بيانات شاملة للأسماء المتورطين، بمن فيهم أعضاء مجلس الأشخاص والتجار الذين يسهلوا هذه التجارة، والمواقع المكتشفة، وكميات المخدرات المضبوطة. ويؤكد المركز ممثليه مع كافة الممثلين العاملين في هذا المجال ومحاسبة كل من شارك في هؤلاء.
الكشف عن دور النظام وعائلته وأوانه سواء في مجلس الشعب أو الأعمال المتورطين في هذه التجارة يضع المجتمع الدولي أمام مسؤولية مهنية وقانونية لمحاسبة المتورطين ومنع إفلاتهم من العقاب. يدعو المركز إلى تمكين الشعب السوري يدعمه في بناء دولة جديدة تُرسخ قيم العدالة والمحاسبة ويشترك في حقوق الإنسان.